هي طالبة في كلية .... الفرقة .... السن ١٩ سنه – أسيوط
بدأت تدخل غرف الشات في النت وبخاصة في موضوعات الإيمانيات ، وأثارت حفيظة أحد
الشباب الذي دبر لها هذه المكيده
(وهنا نحذر فتياتنا وشبابنا من خطورة النت والفيس بوك ووضع صورنا عليها وإعطاء
بيانات هنا لهذا وتلك مما يترتب عليه من مشاكل خطيرة خطيرة خطيرة قد تصل إلى
الخطايا أو ترك الإيمان أو ... أرجوكم أحترسوا أحترسوا )
إذ وهي خارجة من إمتحانات نهاية الترم في ٢٢ / ٦/ ٢٠١٠ تعرضت لمحاولة إختطاف إذ
بإمرأه ترتدي ملابس معينه من داخل عربه ربع نقل تطلب منها أن تمسك لها إبنها حتى
تستطيع النزول من العربه وإذ بإمرأه أخرى تأتي من خلفها وتدخلها إلى داخل العربه ،
ولم تشعر إبنتنا إلا وهي في إحدى المدن النائية لمحافظة أسيوط ومنها إلى كفر الدوار في
يوم ٢٣ / ٦/ ٢٠١٠ وهناك أحضروا لي كثير من ... لمحاولة إقناعي لترك الإيمان ثم توجهوا بيّ
إلى الدخيلة - الأسكندرية في محاولة للضغط علىّ أكثر وأنا بنعمة المسيح على ثباتي
في إيماني ولما يأسوا مني أعادوني إلى كفر الدوار وحبسوني مع بعض الفتيات الأخريات
وفي هذه الأثناء أتصلت أمي بدير أنبا كاراس لرفع صلوات من أجلي وهناك طمأنوها بأن
أنبا كاراس مش هايتركها وأنتوا هاتتصلوا بينا وتفرّحونا بأنها عادت ، وفعلاً حصلت حاجة
غريبة إن واحده من اللي كانوا معايا تأثرت بحالتي وأعطتني تليفون في السر وأتصلت
بأهلي وعرفتهم مكاني ، وتمجد ربنا بقوة عظيمة ببركة صلوات أنبا كاراس إذ أن ربنا دبر
لأهلي أحد الضباط الممتازين الذي تعاطف معهم وأبلغ الجهات الأمنية بالعنوان في كفر
الدوار وفاجأوا المكان الذي كنت محتجزة فيه ولكن الأمر لم يتم ببساطة ، وأيضاً وأنا في
الجهات الرسمية الأخرى حاولوا يقولوا لي ليه عايزه تتركي ... أقولهم لا أنا عمري ما عملت
كده .. أنا مسيحية وهافضل مسيحية . ولما وجدوا إقتناعي وإصراري أعادوني إلى أسرتي ،
وأسرتي غير مصدقة ، وها نحن في دير أنبا كاراس القوي العظيم لنقدم السجود والسبح
لألهنا القدير الذي عنده للموت مخارج ولتقديم الشكر لقديسه الحبيب أنبا كاراس
بدأت تدخل غرف الشات في النت وبخاصة في موضوعات الإيمانيات ، وأثارت حفيظة أحد
الشباب الذي دبر لها هذه المكيده
(وهنا نحذر فتياتنا وشبابنا من خطورة النت والفيس بوك ووضع صورنا عليها وإعطاء
بيانات هنا لهذا وتلك مما يترتب عليه من مشاكل خطيرة خطيرة خطيرة قد تصل إلى
الخطايا أو ترك الإيمان أو ... أرجوكم أحترسوا أحترسوا )
إذ وهي خارجة من إمتحانات نهاية الترم في ٢٢ / ٦/ ٢٠١٠ تعرضت لمحاولة إختطاف إذ
بإمرأه ترتدي ملابس معينه من داخل عربه ربع نقل تطلب منها أن تمسك لها إبنها حتى
تستطيع النزول من العربه وإذ بإمرأه أخرى تأتي من خلفها وتدخلها إلى داخل العربه ،
ولم تشعر إبنتنا إلا وهي في إحدى المدن النائية لمحافظة أسيوط ومنها إلى كفر الدوار في
يوم ٢٣ / ٦/ ٢٠١٠ وهناك أحضروا لي كثير من ... لمحاولة إقناعي لترك الإيمان ثم توجهوا بيّ
إلى الدخيلة - الأسكندرية في محاولة للضغط علىّ أكثر وأنا بنعمة المسيح على ثباتي
في إيماني ولما يأسوا مني أعادوني إلى كفر الدوار وحبسوني مع بعض الفتيات الأخريات
وفي هذه الأثناء أتصلت أمي بدير أنبا كاراس لرفع صلوات من أجلي وهناك طمأنوها بأن
أنبا كاراس مش هايتركها وأنتوا هاتتصلوا بينا وتفرّحونا بأنها عادت ، وفعلاً حصلت حاجة
غريبة إن واحده من اللي كانوا معايا تأثرت بحالتي وأعطتني تليفون في السر وأتصلت
بأهلي وعرفتهم مكاني ، وتمجد ربنا بقوة عظيمة ببركة صلوات أنبا كاراس إذ أن ربنا دبر
لأهلي أحد الضباط الممتازين الذي تعاطف معهم وأبلغ الجهات الأمنية بالعنوان في كفر
الدوار وفاجأوا المكان الذي كنت محتجزة فيه ولكن الأمر لم يتم ببساطة ، وأيضاً وأنا في
الجهات الرسمية الأخرى حاولوا يقولوا لي ليه عايزه تتركي ... أقولهم لا أنا عمري ما عملت
كده .. أنا مسيحية وهافضل مسيحية . ولما وجدوا إقتناعي وإصراري أعادوني إلى أسرتي ،
وأسرتي غير مصدقة ، وها نحن في دير أنبا كاراس القوي العظيم لنقدم السجود والسبح
لألهنا القدير الذي عنده للموت مخارج ولتقديم الشكر لقديسه الحبيب أنبا كاراس
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق