ما أجمل أن تكون حياة الانسان رسالة مفرحة ومشجعة للآخرين
وهكذا كانت حياة قديسنا العظيم أنبا كاراس.
نعم حياة أنبا كاراس رسالة سمائية لنل جميعا . وبخاصة نحن الذين أنتهت الينا أواخر الايام.
القداسة ممكنة جدا
بدونها لن يعاين أحد الرب
لها بركاتها وكرامتها
تعالوا نحيا بالقداسة ونثبت فيها
نكون قديسين كما أوصانا ربنا يسوع المسيح.
فها هوذا أنبا كاراس يجرى بخطوات ثابتة نحو القداسة و ينحل من الكل ليرتبط بالواحد و هكذا نحتاج نحن أيضا أن ننحل من الكثير من الأرتباطات لنرتبط بالواحد فنفرح بة وتستريح نفوسنا التى أرهقتها وأربكتها الألتزامات المختلفة التى أثقلت النفس تحتها و أنحت.
فهذة التى أعددتها لمن تكون؟
ولا تتعللى يا نفسى بما يحيطك من ظروف
ولا تسمحى للخطية أ تزحف اليك تحت أى مبرر أو عزر.
بل
أجعلى من ظروفك سببا للصلاة والتوبة
بنسك وبجهاد فى حياة القداسة متشبهين بحياة الجهاد والصلاة و الدموع التى وضعها أنبا كاراس أمامة ونتشجع بزيارات رب المجد لة ونعرف كم سيفرح الرب بنا مثلمل فرح بة تماما.
أنظروا كرامة وبركة القداسة التى تفرح قلب الرب و ملائكتة و قديسية أنهم يصيروا أحباءنا وأصدقاءنا.
وهكذا كانت حياة قديسنا العظيم أنبا كاراس.
نعم حياة أنبا كاراس رسالة سمائية لنل جميعا . وبخاصة نحن الذين أنتهت الينا أواخر الايام.
القداسة ممكنة جدا
بدونها لن يعاين أحد الرب
لها بركاتها وكرامتها
تعالوا نحيا بالقداسة ونثبت فيها
نكون قديسين كما أوصانا ربنا يسوع المسيح.
فها هوذا أنبا كاراس يجرى بخطوات ثابتة نحو القداسة و ينحل من الكل ليرتبط بالواحد و هكذا نحتاج نحن أيضا أن ننحل من الكثير من الأرتباطات لنرتبط بالواحد فنفرح بة وتستريح نفوسنا التى أرهقتها وأربكتها الألتزامات المختلفة التى أثقلت النفس تحتها و أنحت.
فهذة التى أعددتها لمن تكون؟
ولا تتعللى يا نفسى بما يحيطك من ظروف
ولا تسمحى للخطية أ تزحف اليك تحت أى مبرر أو عزر.
بل
أجعلى من ظروفك سببا للصلاة والتوبة
بنسك وبجهاد فى حياة القداسة متشبهين بحياة الجهاد والصلاة و الدموع التى وضعها أنبا كاراس أمامة ونتشجع بزيارات رب المجد لة ونعرف كم سيفرح الرب بنا مثلمل فرح بة تماما.
أنظروا كرامة وبركة القداسة التى تفرح قلب الرب و ملائكتة و قديسية أنهم يصيروا أحباءنا وأصدقاءنا.
وألآن أقوم وأرجع لابى وأقول لة أخطأت الى السماء وقدامك
ولست مستحقا أن أدعى لك أبنا أجعلنى كأحد أجرائك فنسمع قول الآب...
أفرحوا معى ابنى هذا كان ميتا فعاش
وكان ضالا فوجد
ولست مستحقا أن أدعى لك أبنا أجعلنى كأحد أجرائك فنسمع قول الآب...
أفرحوا معى ابنى هذا كان ميتا فعاش
وكان ضالا فوجد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق